إن إعادة التوطين هي تجربة تغير حياة أي شخص، لأنها صعبة ومفيدة في الوقت نفسه. ذلك أنه غالباً ما يُعاد توطين اللاجئين
في بلدان جديدة بالنسبة إليهم، ومختلفة جداً من حيث المجتمع واللغة والثقافة. وتُعتبر إتاحة استقبالهم ودمجهم مفيدة للاجئين المعاد
توطينهم أنفسهم وللبلدان المستقبلة. وتقدم الحكومات والشركاء من المنظمات غير الحكومية الخدمات لتسهيل الاندماج،
كالتوجيه الثقافي والتدريب اللغوي والمهني، فضلاً عن البرامج لتعزيز إمكانية الحصول على التعليم والعمل,ويشارك
عدد قليل من الدول في برنامج المفوضية لإعادة التوطين. وتربعت الولايات المتحدة الأميركية في الأعوام الأخيرة على رأس قائمة
دول إعادة التوطين في العالم، وأمنت كندا وأستراليا وبلدان الشمال الأوروبي عدداً كبيراً من الأماكن سنوياً.
أولا سلبيات اللجوء أو التوطين:
1-من شروط اللجوء ان تكون خارج بلدك هذا اهم شرط ما يجوز تقدم من داخل بلدك وان خرجت من بلدك لا تستطيع العوده لحين
توطينك وبرجوعك مضطرا عليك ايجاد عذر شديد القوه ليشفع لك بانك رجعت لبلدك ومده البقاء لا تتجاوز الشهر
ولا يفضل تكرار الرجوع المستمر للبلد لان ذلك يفقد ملفك المصداقيه بانك مضطهد داخله فكيف اذا ترجع له
2- هناك عائق اخر لمن يريد يقدم على لجوء ان لا يجد عمل خارج بلده او ان يترك عمله ببلده ليسافر بسبب اضطراره
وقد لا تقوم المفوضيه بتقديم مساعده ماديه له كراتب او مساعدات عينيه بحجه انه بعد الكشف الموضعي عن مكان سكنه
والاستفسار منه ببعض المعلومات تبين انه لا يستحق مساعده وهنا فانت تعيش بالبلد المستضيف على نفقتك الخاصه لحين توطينك
3- بعض الدول كالاردن بها شروط وقوانين بخصوص اقامه العرب والاجانب باراضيها وهو حق مشروع لكل الدول
فهنا تضهر مشكله الاقامه فالسماح للوافدين البقاء 3 اشهر بدون غرامات وبعدها لكل يوم دينار ونصف غرامه
المفوضيه تضمن عدم ترحيلك قسريا خارج البلد المستضيف لك لكن لن تدفع الغرامات وان مازلت لاجئ
4- طول فتره اللجوء تستمر سنوات ان اقتضى الامر للنظر بملفك فانت هنا يجب ان تتحلى بالصبر الكبير لذلك
ورغم طول فتره الانتظار والكثير من الصبر والجهد والامل قد يتم رفض ملفك وتؤهلك للتوطين
5- ليس كل لاجئ يحق له التوطين هناك حالات فرديه تستحق التوطين كمرض خطير ولا اقصد الامراض المزمنه
انما امراض خطيره صعب شفائها وامراض الاطفال بصوره عامه والتوحد وغيرها وحتى المختلين عقليا
قد لا يندرجون بقائمه الامراض المحتاجه عنايه وحالات الحروب كبتر الاطراف وغيرها من الامراض
6- اللاجئ الذي لا يملك مايساعده ماديا يجد صعوبات بخصوص الدراسه وتاجيل كل احلامه وطموحاته
لانه بدوامه الانتظار الذي لا يعرف كم سيطول وقد ياتي بثمار ام لا
7- القضيه التي بسببها تركت بلدك ومارجعت له .. هل هي بالقوة التي تؤهلك للتوطين يمكن انا بنظري تكون قويه
لكن ليس شرطا ان تكون بنظر المفوضيه بانها قويه ولا تعرف قوتها من عدمه الا بعد ان تجتاز وقت طويل جدا لدراسه ملفك
ومن ثم تبليغك بردهم السلبي وعليه اما ايجاد ذريعه اخرى وكثيرين فعلا لديهم حقيقة اخرى وليسوا كاذبيناو الاكتفاء بالبقاء لاجئ دون توطين
8-مشكله اولويه الملفات.. فانت تقدم كلاجئ ولكن هنا قد لا ينظر بملفك بسبب هناك اولويه لبعض الملفات التي تستحق اكثر منك توطين
9- اغلبيه الجنسيات العربيه رغم مثلا وجود لاجئيين منهم بالمفوضيه الا انه لا توجد تعليمات لتوطينهم ولا يوجد اصلا مكتب توطين لهم
وهناك حالات فرديه شديده تستحق توطين اي هناك استثناءات ومن سيعتقد انه من ضمن الاستثناءات قد يخيب اعتقاده
التوطين عن طريق المفوضية:
عدم قدرة الشخص على العودة الى بلده .
يجب ان يكون الشخص مسجل في المفوضية كطالب لجوء .
يجب أن يكون الشخص متواجد خارج بلده الأم .
من يحق له التوطين في المفوضية:
الأشخاص الذين تعرضوا للتعذيب و العنف .
النساء والأطفال والعائلات
فمثلاً من يوجد له أقارب في امريكا، فسيتم توطينه بنسبة كبيرة في امريكا، و يتم اختيار دولة التوطين على هذا النهج .
اختيار الدولة من قبل طالب اللجوء
لا يمكن للشخص المسجل في المفوضية اختيار دولة التوطين ضمن اجراءات التوطين عن طريق المفوضية .
المفوضية هى من تختار الدولة و هى من تختار الأشخاص، و بعد ذلك تتصل المفوضية مع الأشخاص لتخبرهم
بأمور توطينهم في الدولة المختارة في هذه الحالة يمكن للشخص قبول أو رفض مقابلة التوطين في هذه الدولة،
لكن على كل حال المفوضية تختار للتوطين، و السفارة هى صاحبة القرار .
في بلدان جديدة بالنسبة إليهم، ومختلفة جداً من حيث المجتمع واللغة والثقافة. وتُعتبر إتاحة استقبالهم ودمجهم مفيدة للاجئين المعاد
توطينهم أنفسهم وللبلدان المستقبلة. وتقدم الحكومات والشركاء من المنظمات غير الحكومية الخدمات لتسهيل الاندماج،
كالتوجيه الثقافي والتدريب اللغوي والمهني، فضلاً عن البرامج لتعزيز إمكانية الحصول على التعليم والعمل,ويشارك
عدد قليل من الدول في برنامج المفوضية لإعادة التوطين. وتربعت الولايات المتحدة الأميركية في الأعوام الأخيرة على رأس قائمة
دول إعادة التوطين في العالم، وأمنت كندا وأستراليا وبلدان الشمال الأوروبي عدداً كبيراً من الأماكن سنوياً.
أولا سلبيات اللجوء أو التوطين:
1-من شروط اللجوء ان تكون خارج بلدك هذا اهم شرط ما يجوز تقدم من داخل بلدك وان خرجت من بلدك لا تستطيع العوده لحين
توطينك وبرجوعك مضطرا عليك ايجاد عذر شديد القوه ليشفع لك بانك رجعت لبلدك ومده البقاء لا تتجاوز الشهر
ولا يفضل تكرار الرجوع المستمر للبلد لان ذلك يفقد ملفك المصداقيه بانك مضطهد داخله فكيف اذا ترجع له
2- هناك عائق اخر لمن يريد يقدم على لجوء ان لا يجد عمل خارج بلده او ان يترك عمله ببلده ليسافر بسبب اضطراره
وقد لا تقوم المفوضيه بتقديم مساعده ماديه له كراتب او مساعدات عينيه بحجه انه بعد الكشف الموضعي عن مكان سكنه
والاستفسار منه ببعض المعلومات تبين انه لا يستحق مساعده وهنا فانت تعيش بالبلد المستضيف على نفقتك الخاصه لحين توطينك
3- بعض الدول كالاردن بها شروط وقوانين بخصوص اقامه العرب والاجانب باراضيها وهو حق مشروع لكل الدول
فهنا تضهر مشكله الاقامه فالسماح للوافدين البقاء 3 اشهر بدون غرامات وبعدها لكل يوم دينار ونصف غرامه
المفوضيه تضمن عدم ترحيلك قسريا خارج البلد المستضيف لك لكن لن تدفع الغرامات وان مازلت لاجئ
4- طول فتره اللجوء تستمر سنوات ان اقتضى الامر للنظر بملفك فانت هنا يجب ان تتحلى بالصبر الكبير لذلك
ورغم طول فتره الانتظار والكثير من الصبر والجهد والامل قد يتم رفض ملفك وتؤهلك للتوطين
5- ليس كل لاجئ يحق له التوطين هناك حالات فرديه تستحق التوطين كمرض خطير ولا اقصد الامراض المزمنه
انما امراض خطيره صعب شفائها وامراض الاطفال بصوره عامه والتوحد وغيرها وحتى المختلين عقليا
قد لا يندرجون بقائمه الامراض المحتاجه عنايه وحالات الحروب كبتر الاطراف وغيرها من الامراض
6- اللاجئ الذي لا يملك مايساعده ماديا يجد صعوبات بخصوص الدراسه وتاجيل كل احلامه وطموحاته
لانه بدوامه الانتظار الذي لا يعرف كم سيطول وقد ياتي بثمار ام لا
7- القضيه التي بسببها تركت بلدك ومارجعت له .. هل هي بالقوة التي تؤهلك للتوطين يمكن انا بنظري تكون قويه
لكن ليس شرطا ان تكون بنظر المفوضيه بانها قويه ولا تعرف قوتها من عدمه الا بعد ان تجتاز وقت طويل جدا لدراسه ملفك
ومن ثم تبليغك بردهم السلبي وعليه اما ايجاد ذريعه اخرى وكثيرين فعلا لديهم حقيقة اخرى وليسوا كاذبيناو الاكتفاء بالبقاء لاجئ دون توطين
8-مشكله اولويه الملفات.. فانت تقدم كلاجئ ولكن هنا قد لا ينظر بملفك بسبب هناك اولويه لبعض الملفات التي تستحق اكثر منك توطين
9- اغلبيه الجنسيات العربيه رغم مثلا وجود لاجئيين منهم بالمفوضيه الا انه لا توجد تعليمات لتوطينهم ولا يوجد اصلا مكتب توطين لهم
وهناك حالات فرديه شديده تستحق توطين اي هناك استثناءات ومن سيعتقد انه من ضمن الاستثناءات قد يخيب اعتقاده
التوطين عن طريق المفوضية:
عدم قدرة الشخص على العودة الى بلده .
يجب ان يكون الشخص مسجل في المفوضية كطالب لجوء .
يجب أن يكون الشخص متواجد خارج بلده الأم .
من يحق له التوطين في المفوضية:
الأشخاص الذين تعرضوا للتعذيب و العنف .
النساء والأطفال والعائلات
فمثلاً من يوجد له أقارب في امريكا، فسيتم توطينه بنسبة كبيرة في امريكا، و يتم اختيار دولة التوطين على هذا النهج .
اختيار الدولة من قبل طالب اللجوء
لا يمكن للشخص المسجل في المفوضية اختيار دولة التوطين ضمن اجراءات التوطين عن طريق المفوضية .
المفوضية هى من تختار الدولة و هى من تختار الأشخاص، و بعد ذلك تتصل المفوضية مع الأشخاص لتخبرهم
بأمور توطينهم في الدولة المختارة في هذه الحالة يمكن للشخص قبول أو رفض مقابلة التوطين في هذه الدولة،
لكن على كل حال المفوضية تختار للتوطين، و السفارة هى صاحبة القرار .