عبر عدد من المواطنين عن استيائهم من التفاوت في مدد منح تأشيرات السفر «الفيزا» إلى الدول الأوروبية والحصول عليها في السفارات المعتمدة لدى المملكة.
ووصف عدد من المواطنين آلية إعطاء «الفيزا» إلى الدول الأوربية من السفارات بالمزاجية، مشيرين إلى أنه ليست هناك آليات واضحة لإعطاء الفيزا في كثير من السفارات.
وقالت مواطنة خلال اتصال لها مع «الأيام» إنها تقدمت بطلب تأشيرة في إحدى السفارات وطلبت أن تكون الفيزا لعدة أشهر لأنها ترغب بالإقامة خلال فصل الصيف في إحدى الدول الأوربية، إلا أن السفارة منحتها تأشيرة لمدة شهر واحد فقط.
وأضافت: قدمت جميع الاثباتات الرسمية المطلوبة إلى إحدى السفارات من تذاكر وحجوزات إقامة وكشف حساب، إلا أنه لم يتم إعطائي إلا شهرا واحدا فقط، رغم أني تقدمت بحساب أملك فيه أكثر من 100 ألف دينار، كما أنني أعمل في وظيفة مرموقة.
فيما قال مواطن آخر، إنه تقدم بطلب الحصول على تأشيرات له ولأفراد عائلته إلا أنه تفاجأ أن تأشيرة كل فرد تختلف عن الآخر من أفراد العائلة. وفي السياق ذاته، شكا عدد من المواطنين تأخر اصدار التأشيرات الى الدول الأوروبية الذي يصل الى 3 أسابيع، فضلًا عن الرسوم التي يتم فرضها كرسوم حجز المواعيد ورسوم الاصدار وغيرها.
ووصف عدد من المواطنين آلية إعطاء «الفيزا» إلى الدول الأوربية من السفارات بالمزاجية، مشيرين إلى أنه ليست هناك آليات واضحة لإعطاء الفيزا في كثير من السفارات.
وقالت مواطنة خلال اتصال لها مع «الأيام» إنها تقدمت بطلب تأشيرة في إحدى السفارات وطلبت أن تكون الفيزا لعدة أشهر لأنها ترغب بالإقامة خلال فصل الصيف في إحدى الدول الأوربية، إلا أن السفارة منحتها تأشيرة لمدة شهر واحد فقط.
وأضافت: قدمت جميع الاثباتات الرسمية المطلوبة إلى إحدى السفارات من تذاكر وحجوزات إقامة وكشف حساب، إلا أنه لم يتم إعطائي إلا شهرا واحدا فقط، رغم أني تقدمت بحساب أملك فيه أكثر من 100 ألف دينار، كما أنني أعمل في وظيفة مرموقة.
فيما قال مواطن آخر، إنه تقدم بطلب الحصول على تأشيرات له ولأفراد عائلته إلا أنه تفاجأ أن تأشيرة كل فرد تختلف عن الآخر من أفراد العائلة. وفي السياق ذاته، شكا عدد من المواطنين تأخر اصدار التأشيرات الى الدول الأوروبية الذي يصل الى 3 أسابيع، فضلًا عن الرسوم التي يتم فرضها كرسوم حجز المواعيد ورسوم الاصدار وغيرها.