سهل تفهم أن تطوعك بوقتك في مستشفى أو منظمة تطوعي بعد دوام المدرسة بيساعد الآخرين، ولكن الشيء المفاجئ هو أن الأمر أكثر إفادة لك من غيرك. في الحاجات دي بالذات الي بتاخده اكتر من الي بتديه
معظم الناس معظم الناس بيبقوا عايزين يشتركوا في الأعمال التطوعية ولكن وفقًا لمكتب إحصاءات العمل بأمريكا ربع الشعب الأمريكي فقط في هو الي بيشترك فعلا في الأعمال التطوعية. والثلاثة أرباع الباقي من الشعب مش مدركين الي فايتهم من وراء عدم اشتراكهم. ومساعدتك للآخرين مش بتخليك سعيد نفسيًا بس لأ دي بتأثر بشكل إيجابي كبير جدًا على صحتك الجسدية.
الجانب النفسي مفهوم لكن ايه الي بيخليه يأثر بشكل إيجابي على صحتك الجسدية؟
- العمل التطوعي بيقلل من أعراض التوتر، سواء كان بسبب ضغوطات العمل أو مشكلة ما في البيت، حتى أكثر الناس المسالمة في هذه الحياة بيتوتروا. وقد نشرت بعض الدراسات في عام 2013 وجدت أن مساعدة الآخرين ليها تأثير إيجابي في خفض معدلات التوتر لدي الإنسان.
- التطوع بيقلل أيضًا من فرص التعرض لإدمان المخدرات. ففي عام 2015 نشر كتاب بعنوان " The Oxford Handbook of Prosocial Behavior " أتكلم فيه الكاتب عن ازاي ان المراهقين وطلاب الجامعة اللي بيشتركوا في الأعمال التطوعية غالبًا بيبتعدوا عن شرب الكحوليات وتعاطي المخدرات بالإضافة لبعض المشاكل السلوكية مثل الانحراف أو ترك التعليم.
- التطوع بيقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب الوعائية. فهو بيخليك تخرج من البيت وتبطل شوية تبص في شاشة الموبايل أو اللاب بتاعك. مما يؤدي لعدم وجود زيادة في الوزن أو ارتفاع في معدلات الكوليسترول بشكل كبير. وأكد على الكلام دا دراسة نشرت في عام 2013 على بعض التلاميذ أن الطلاب اللذي اشتركوا في أعمال تطوعية بعد دوام المدرسة وزنهم مزدادش زي باقي الطلاب وتحسنت معدلات الكوليسترول عندهم مقارنة بزملائهم الي مشتركوش ا في أي نشاط من النشاطات دي.
- الأعمال التطوعية بتقلل بردو من خطر الموت المبكر. فكل هذه الحاجات الصغيرة دي بتساعدك تكون بصحة أكبر لما يتقدم بك السن. وكان في دراسة ظهرت سنة 2013 بجريدة " the journal Psychology and Aging" العلمية أظهرت أن الاشتراك في الأعمال التطوعية بيقلل من معدل الوفيات عند البالغين إلى الربع، وكان الموضوع واضح حتى قبل ما يبدأوا البحث دا فالناس الي كانوا بيقوموا بالأعمال التطوعية ومساعدة الآخرين بشكل مستمر كان باين عليم أنهم أصحاء أكتر.
- بالإضافة لكل دا الاشتراك في الأعمال التطوعية بيساعد على إفراز الهرمونات تزيد من سعادتك. فأظهرت العديد من الدراسات أن من يتطوعون يكون خطر إصابتهم بالاكتئاب أقل من الناس التانية، وتقديرهم لذاتهم بيكون أعلى من غيرهم، في ظهرت دراسة في علم 2005 أكدت على أن الي بيساعدوا الناس بيستفيدوا من الموضوع أكثر من الي بيتلقوا المساعدة. فأنت لما تساعد الناس بالطريقة دي مش بتنتظر منهم حاجة في المقابل، بالتالي عقلك بيفرز هرمونات زي الدوبامين، والسيروتونين، وغيرهم الي بيخليك تحس أنك سعيد ومرتاح
معظم الناس معظم الناس بيبقوا عايزين يشتركوا في الأعمال التطوعية ولكن وفقًا لمكتب إحصاءات العمل بأمريكا ربع الشعب الأمريكي فقط في هو الي بيشترك فعلا في الأعمال التطوعية. والثلاثة أرباع الباقي من الشعب مش مدركين الي فايتهم من وراء عدم اشتراكهم. ومساعدتك للآخرين مش بتخليك سعيد نفسيًا بس لأ دي بتأثر بشكل إيجابي كبير جدًا على صحتك الجسدية.
الجانب النفسي مفهوم لكن ايه الي بيخليه يأثر بشكل إيجابي على صحتك الجسدية؟
- العمل التطوعي بيقلل من أعراض التوتر، سواء كان بسبب ضغوطات العمل أو مشكلة ما في البيت، حتى أكثر الناس المسالمة في هذه الحياة بيتوتروا. وقد نشرت بعض الدراسات في عام 2013 وجدت أن مساعدة الآخرين ليها تأثير إيجابي في خفض معدلات التوتر لدي الإنسان.
- التطوع بيقلل أيضًا من فرص التعرض لإدمان المخدرات. ففي عام 2015 نشر كتاب بعنوان " The Oxford Handbook of Prosocial Behavior " أتكلم فيه الكاتب عن ازاي ان المراهقين وطلاب الجامعة اللي بيشتركوا في الأعمال التطوعية غالبًا بيبتعدوا عن شرب الكحوليات وتعاطي المخدرات بالإضافة لبعض المشاكل السلوكية مثل الانحراف أو ترك التعليم.
- التطوع بيقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب الوعائية. فهو بيخليك تخرج من البيت وتبطل شوية تبص في شاشة الموبايل أو اللاب بتاعك. مما يؤدي لعدم وجود زيادة في الوزن أو ارتفاع في معدلات الكوليسترول بشكل كبير. وأكد على الكلام دا دراسة نشرت في عام 2013 على بعض التلاميذ أن الطلاب اللذي اشتركوا في أعمال تطوعية بعد دوام المدرسة وزنهم مزدادش زي باقي الطلاب وتحسنت معدلات الكوليسترول عندهم مقارنة بزملائهم الي مشتركوش ا في أي نشاط من النشاطات دي.
- الأعمال التطوعية بتقلل بردو من خطر الموت المبكر. فكل هذه الحاجات الصغيرة دي بتساعدك تكون بصحة أكبر لما يتقدم بك السن. وكان في دراسة ظهرت سنة 2013 بجريدة " the journal Psychology and Aging" العلمية أظهرت أن الاشتراك في الأعمال التطوعية بيقلل من معدل الوفيات عند البالغين إلى الربع، وكان الموضوع واضح حتى قبل ما يبدأوا البحث دا فالناس الي كانوا بيقوموا بالأعمال التطوعية ومساعدة الآخرين بشكل مستمر كان باين عليم أنهم أصحاء أكتر.
- بالإضافة لكل دا الاشتراك في الأعمال التطوعية بيساعد على إفراز الهرمونات تزيد من سعادتك. فأظهرت العديد من الدراسات أن من يتطوعون يكون خطر إصابتهم بالاكتئاب أقل من الناس التانية، وتقديرهم لذاتهم بيكون أعلى من غيرهم، في ظهرت دراسة في علم 2005 أكدت على أن الي بيساعدوا الناس بيستفيدوا من الموضوع أكثر من الي بيتلقوا المساعدة. فأنت لما تساعد الناس بالطريقة دي مش بتنتظر منهم حاجة في المقابل، بالتالي عقلك بيفرز هرمونات زي الدوبامين، والسيروتونين، وغيرهم الي بيخليك تحس أنك سعيد ومرتاح
تعليق