توفي في الولايات المتحدة أكبر معمر في العالم عن عمر 114 عاما، وكانت نصيحته للآخرين "ولدت لتموت".
وعندما كان عمر وولتر برونينج ثلاث سنوات سمع جده يتحدث عن دوره في الحرب الأهلية الأمريكية خلال الستينيات من القرن الثامن عشر الميلادي.
وتحدث الجد عن قتله للجنوبيين خلال الحرب الأهلية التي شهدتها أمريكا آنذاك.
وعلق على ذلك قائلا "كنت اعتقد أن ذلك شيء فظيع ولا ينبغي أن يقال".
وعاش برونينج خلال سنواته الأخيرة من عمره في ولاية مونتانا وكان يتحدث عن الحربين في العراق وأفغانستان بنوع من الإثارة لأن العمر امتد به حتى يشهد هاتين الحربين المعاصريتن.
وعزا برونيج صحته الجيدة التي استمرت لمدة طويلة إلى حرصه على اتباع حمية صارمة تقوم على تناول وجبتين في اليوم.
وقال برونينج في مقابلة مع وكالة الأسوشييتد برس في شهر أكتوبر/تشرين الثاني الماضي "كم من إنسان في هذا البلد يقول إنه لا يستطيع تخفيض وزنه؟"
وأضاف قائلا "أقول لهؤلاء: اختاروا حمية والتزموا بها. ستكتشفون أن صحتكم أفضل وتشعرون بأنكم أحسن حالا".
ومات برونينج الذي كان يعمل موظفا في شركة السكك الحديدية موتة طبيعية في مستشفى بمنطقة "الشلالات الكبرى".
وظل يعيش في نفس المنزل الذي تقاعد فيه منذ عام 1980 من القرن الماضي.
وتوفيت زوجته، أكنيس تووكي، عندما كان عمرها 35 عاما في عام 1957 دون أن تخلف أطفالا.
وقال برونينج وهو يذكر أيامه معها "كانت علاقتنا جيدة جدا. لم نكن نحب صرف المال".
وأضاف تعليقا على حقيقة أن جميع الناس يعيشون ليموتوا لاحقا "سنموت. بعض الناس يخشون الموت. لا تخشى الموت أبدا لأنك ولدت لتموت".
وعندما كان عمر وولتر برونينج ثلاث سنوات سمع جده يتحدث عن دوره في الحرب الأهلية الأمريكية خلال الستينيات من القرن الثامن عشر الميلادي.
وتحدث الجد عن قتله للجنوبيين خلال الحرب الأهلية التي شهدتها أمريكا آنذاك.
وعلق على ذلك قائلا "كنت اعتقد أن ذلك شيء فظيع ولا ينبغي أن يقال".
وعاش برونينج خلال سنواته الأخيرة من عمره في ولاية مونتانا وكان يتحدث عن الحربين في العراق وأفغانستان بنوع من الإثارة لأن العمر امتد به حتى يشهد هاتين الحربين المعاصريتن.
وعزا برونيج صحته الجيدة التي استمرت لمدة طويلة إلى حرصه على اتباع حمية صارمة تقوم على تناول وجبتين في اليوم.
وقال برونينج في مقابلة مع وكالة الأسوشييتد برس في شهر أكتوبر/تشرين الثاني الماضي "كم من إنسان في هذا البلد يقول إنه لا يستطيع تخفيض وزنه؟"
وأضاف قائلا "أقول لهؤلاء: اختاروا حمية والتزموا بها. ستكتشفون أن صحتكم أفضل وتشعرون بأنكم أحسن حالا".
ومات برونينج الذي كان يعمل موظفا في شركة السكك الحديدية موتة طبيعية في مستشفى بمنطقة "الشلالات الكبرى".
وظل يعيش في نفس المنزل الذي تقاعد فيه منذ عام 1980 من القرن الماضي.
وتوفيت زوجته، أكنيس تووكي، عندما كان عمرها 35 عاما في عام 1957 دون أن تخلف أطفالا.
وقال برونينج وهو يذكر أيامه معها "كانت علاقتنا جيدة جدا. لم نكن نحب صرف المال".
وأضاف تعليقا على حقيقة أن جميع الناس يعيشون ليموتوا لاحقا "سنموت. بعض الناس يخشون الموت. لا تخشى الموت أبدا لأنك ولدت لتموت".