صادقت المحكمة اللوائية في مدينة الناصرة داخل الخط الاخضر اليوم " الاربعاء" على امر الاعتقال الاداري الذي اصدره وزير الجيش الاسرائيلي " يعلون" ضد " احمد جواميس" من سكان المدينة بحجة تهديده بتنفيذ عملية .
ويدور الحديث عن رسالة وداع نشرها المواطن المذكور على صفحة فيسبوك واشار فيها الى امكانية تعرضه للقتل تم اعتقاله من قبل الشرطة الاسرائيلية وهو في طريقة الى " نيتسيرت عليت " القريبة من الناصرة الفلسطينية .
للاعلام العربي في سلطة الاطفاء والانقاذ كايد ظاهر، ان "حريقا شب في مكب لاطارات السيارات،بين مجدال ويافة الناصرة، وان طواقم عديده تعمل على اخماد الحريق . ولم يبلغ عن اصابات".
منجانبها عممت المتحدثة باسم الشرطة لوبا السمري، بيانا جاء فيه:" ظهيرة اليوم الثلاثاء في الشمال بين يافة الناصرة ومجدال هعيمق توسع حريق في هشيم على سفح الجبل , صحيح لهذه المرحلة , دون تشكيله خطرا على السلامة العامة ولا على حركة المرور بالجوار. وتواصل قوات الاطفاء باعمالها لاخماد الحريق والشرطة تتواجد في المكان حرصا على السلامة العامة".
أنتظرو مجموعة جديدة فى مواضيع عن أخبار البلد مباشر
وافاد كايد ظاهر لاحقا:" بسبب الدخان الكثيف تقرر اخلاء المنـازل المحاذية للحريق كما تستخدم طواقم الاطفاء والانقاذ معدات خاصة وثقيلة بهدف السيطرة على الحريق".
وقال ظاهر :" ان طواقم ةلاطفاء والانقاذ لا تزال تعمل على اخماد الحريق بعد اخلاء عدد من المنازل بسبب الدخان الكثيف كما تساند هذه الطواقم 4 طائرات باشرت بالعمل جوا على اخماد هذا الحريق" .
تذمر العديد من السائقين في الناصرة والمنطقة من ظاهرة التسول التي عادت الى الطرقات الرئيسية في المدينة ومحيطها مع حلول شهر رمضان المبارك .
حيث تساءل احد السائقين قائلاً لمراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما :" هل اصبحت ظاهرة التسول في الشارع احدى طقوس رمضان ؟" ، هذا وظهر العديد من المتسولات في المفارق الرئيسية في المدينة مما يسبب حركة سير كثيفة نتيجة وجودهن بين المركبات ، الامر الذي ادى الى استياء السائقين .
في امسية من اجمل واروع الامسيات التي ينظمها مركز محمود درويش الثقافي بالتعاون مع مشروع "عرابة بلد بلا عنف" تحت عنوان " عرابة عاصمة الثقافة العربية ل 2014 " تم عرض أفتتاحي مساء يوم الجمعة لمسرحية "الجلاد والمحكوم عليه بالاعدام" لكاتبها "فتحي رضوان" على مسرح مركز محمود درويش بحضور مميز من الاهالي ومتذوقي الفن الهادف، ومن بينهم كان عضوا المجلس المحلي حسين صح "ابو زاهر" وسامر عاصلة وبحضور محمود ابو جازي مدير مركز محمود درويش الثقافي وطاقم المركز ومديرة مشروع "عرابه بلد بلا عنف" -اميرة رباح في حين عرفت الامسية المخرجة لمى نعامنة.
والمسرحية "الجلاد والمحكوم عليه بالاعدام" تحاول ان تبلور ديمومه الحياه والانتظار..وهل يشكل الزمن فيها دائرة مغلقة ..أم أنه يسير في خط مستقيم?! هل الإنسان مخير أم مسير؟!!
ورسالة تحاول ان تبثها المسرحية.. اننا موجودين على هذه الارض منذ حدثت الولادة الذي لا نعي ولا ندرك تفاصيلها، ولا نعي الا ما تيسر من مرحلة الطفولة ورغم ذلك فأننا نعي اننا موجودين الان في هذه الحياة وعلى هذا الكوكب السيار اثناء عمر حياتنا الارضية ،نمر بفصول وندخل ابواب وتدور الارض فينا وتتغير الادوار ويتبدل المكان..وبين ما يحدث معنا من احداث، تختلف الاراء فيما ارتطام البعض الاخر بضيق العيش ونتاج ظروف سياسية ومن الحضارة الآلية الجديدة محاولة وضع تفسير جديد للأنسان المعاصر وانتشالهِ من تفسخ الانظمة والقوانين التي تربطه به صلات متعددة كالفساد السياسي وفكرة تحول الإنسان إلى آلة مبرمجة من أجل خدمة سلطة معينة بقمع الحرية بجهل الأبرياء..فكرة التعارض بين مفهوم الجندي ومفهوم مصلحة الوطن..مفهوم الطاعة العسكرية المطلقة في الحياة النظامية والعسكرية.
هل الجلاد بسبب ظروف معيشته القاسية.... صنيع السلطة قد يتحول إلى النقيض فيثور على صانعه؟!
محطه سكه حديديه، قريه صغرى .. عامل الاشارة ..فانوس صغير ..صرصار الليل ..مقعد خشبي اخضر اللون طويل نوعا ما. على المقعد رجلان الاول مظهره الخارجي قاطع انه موظف بالدولة الذي ينتمي اليها ، زيا عسكريا. الرجل الاخر في معصميه اغلالا حديديه يلبس بيجاما من قماش احمر فاقع اللون والواقع ان اول الرجلين ،هو جلاد مكلف تنفيذ حكم الإعدام في الثاني ،بعد ان صدر الحكم ضد الثاني من محكمة كبرى في العاصمة في احدى القضايا المهمة ... المحكوم عليه بالإعدام ،طول التحقيق والمحاكمة ،كان يطمئن السلطات انه لن يبذل أي جهد بالفرار ،فضلا عن ان المحكمة التي أصدرت الحكم عليه ،أصدرت عشرات الاحكام المماثلة على غيره ، وكان الرجلان قد وصلا الى هذه المحطة الصغيرة على خط فرعي لسكك الحديد ليستقلا منها قطارا سريعا على خط اصلي يوصلهما الى عاصمه الإقليم التي ستنتهي عنده رحلتهما
" لا يعقل هذا الامر ويجب معالجته "
وفي حديث لمراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما مع احد السائقين قال :" نعم انه شهر البركة والعطاء لكن لا يعقل ما يقمن به هؤلاء المتسولات ، فالطريق يشهد بشكل عام حركة سير كثيفة لكن هن يقمن بعرقلة السير خصوصاً عندما يرسلن اطفالهن الى الطريق ، لا يعقل هذا الامر ويجب معالجته "
أحصل علي المزيد من أخبار البلد مباشر
من هنا : موقع الشمس
ويدور الحديث عن رسالة وداع نشرها المواطن المذكور على صفحة فيسبوك واشار فيها الى امكانية تعرضه للقتل تم اعتقاله من قبل الشرطة الاسرائيلية وهو في طريقة الى " نيتسيرت عليت " القريبة من الناصرة الفلسطينية .
للاعلام العربي في سلطة الاطفاء والانقاذ كايد ظاهر، ان "حريقا شب في مكب لاطارات السيارات،بين مجدال ويافة الناصرة، وان طواقم عديده تعمل على اخماد الحريق . ولم يبلغ عن اصابات".
منجانبها عممت المتحدثة باسم الشرطة لوبا السمري، بيانا جاء فيه:" ظهيرة اليوم الثلاثاء في الشمال بين يافة الناصرة ومجدال هعيمق توسع حريق في هشيم على سفح الجبل , صحيح لهذه المرحلة , دون تشكيله خطرا على السلامة العامة ولا على حركة المرور بالجوار. وتواصل قوات الاطفاء باعمالها لاخماد الحريق والشرطة تتواجد في المكان حرصا على السلامة العامة".
أنتظرو مجموعة جديدة فى مواضيع عن أخبار البلد مباشر
وافاد كايد ظاهر لاحقا:" بسبب الدخان الكثيف تقرر اخلاء المنـازل المحاذية للحريق كما تستخدم طواقم الاطفاء والانقاذ معدات خاصة وثقيلة بهدف السيطرة على الحريق".
وقال ظاهر :" ان طواقم ةلاطفاء والانقاذ لا تزال تعمل على اخماد الحريق بعد اخلاء عدد من المنازل بسبب الدخان الكثيف كما تساند هذه الطواقم 4 طائرات باشرت بالعمل جوا على اخماد هذا الحريق" .
تذمر العديد من السائقين في الناصرة والمنطقة من ظاهرة التسول التي عادت الى الطرقات الرئيسية في المدينة ومحيطها مع حلول شهر رمضان المبارك .
حيث تساءل احد السائقين قائلاً لمراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما :" هل اصبحت ظاهرة التسول في الشارع احدى طقوس رمضان ؟" ، هذا وظهر العديد من المتسولات في المفارق الرئيسية في المدينة مما يسبب حركة سير كثيفة نتيجة وجودهن بين المركبات ، الامر الذي ادى الى استياء السائقين .
في امسية من اجمل واروع الامسيات التي ينظمها مركز محمود درويش الثقافي بالتعاون مع مشروع "عرابة بلد بلا عنف" تحت عنوان " عرابة عاصمة الثقافة العربية ل 2014 " تم عرض أفتتاحي مساء يوم الجمعة لمسرحية "الجلاد والمحكوم عليه بالاعدام" لكاتبها "فتحي رضوان" على مسرح مركز محمود درويش بحضور مميز من الاهالي ومتذوقي الفن الهادف، ومن بينهم كان عضوا المجلس المحلي حسين صح "ابو زاهر" وسامر عاصلة وبحضور محمود ابو جازي مدير مركز محمود درويش الثقافي وطاقم المركز ومديرة مشروع "عرابه بلد بلا عنف" -اميرة رباح في حين عرفت الامسية المخرجة لمى نعامنة.
والمسرحية "الجلاد والمحكوم عليه بالاعدام" تحاول ان تبلور ديمومه الحياه والانتظار..وهل يشكل الزمن فيها دائرة مغلقة ..أم أنه يسير في خط مستقيم?! هل الإنسان مخير أم مسير؟!!
ورسالة تحاول ان تبثها المسرحية.. اننا موجودين على هذه الارض منذ حدثت الولادة الذي لا نعي ولا ندرك تفاصيلها، ولا نعي الا ما تيسر من مرحلة الطفولة ورغم ذلك فأننا نعي اننا موجودين الان في هذه الحياة وعلى هذا الكوكب السيار اثناء عمر حياتنا الارضية ،نمر بفصول وندخل ابواب وتدور الارض فينا وتتغير الادوار ويتبدل المكان..وبين ما يحدث معنا من احداث، تختلف الاراء فيما ارتطام البعض الاخر بضيق العيش ونتاج ظروف سياسية ومن الحضارة الآلية الجديدة محاولة وضع تفسير جديد للأنسان المعاصر وانتشالهِ من تفسخ الانظمة والقوانين التي تربطه به صلات متعددة كالفساد السياسي وفكرة تحول الإنسان إلى آلة مبرمجة من أجل خدمة سلطة معينة بقمع الحرية بجهل الأبرياء..فكرة التعارض بين مفهوم الجندي ومفهوم مصلحة الوطن..مفهوم الطاعة العسكرية المطلقة في الحياة النظامية والعسكرية.
هل الجلاد بسبب ظروف معيشته القاسية.... صنيع السلطة قد يتحول إلى النقيض فيثور على صانعه؟!
محطه سكه حديديه، قريه صغرى .. عامل الاشارة ..فانوس صغير ..صرصار الليل ..مقعد خشبي اخضر اللون طويل نوعا ما. على المقعد رجلان الاول مظهره الخارجي قاطع انه موظف بالدولة الذي ينتمي اليها ، زيا عسكريا. الرجل الاخر في معصميه اغلالا حديديه يلبس بيجاما من قماش احمر فاقع اللون والواقع ان اول الرجلين ،هو جلاد مكلف تنفيذ حكم الإعدام في الثاني ،بعد ان صدر الحكم ضد الثاني من محكمة كبرى في العاصمة في احدى القضايا المهمة ... المحكوم عليه بالإعدام ،طول التحقيق والمحاكمة ،كان يطمئن السلطات انه لن يبذل أي جهد بالفرار ،فضلا عن ان المحكمة التي أصدرت الحكم عليه ،أصدرت عشرات الاحكام المماثلة على غيره ، وكان الرجلان قد وصلا الى هذه المحطة الصغيرة على خط فرعي لسكك الحديد ليستقلا منها قطارا سريعا على خط اصلي يوصلهما الى عاصمه الإقليم التي ستنتهي عنده رحلتهما
" لا يعقل هذا الامر ويجب معالجته "
وفي حديث لمراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما مع احد السائقين قال :" نعم انه شهر البركة والعطاء لكن لا يعقل ما يقمن به هؤلاء المتسولات ، فالطريق يشهد بشكل عام حركة سير كثيفة لكن هن يقمن بعرقلة السير خصوصاً عندما يرسلن اطفالهن الى الطريق ، لا يعقل هذا الامر ويجب معالجته "
أحصل علي المزيد من أخبار البلد مباشر
من هنا : موقع الشمس